بعد ساعات استيقظت، ويدي تمتد فوق الملاءة الحريرية الناعمة بينما أتمطى. فتحت عينيّ أكافح لرؤية الظلام في الغرفة ومع ذلك أدركت وجود جسد شخص ما بجانبي.
لا يزال هنا...
موقظاً إياي، لفت ذراعان حول جسدي مرة أخرى وسحبتني أقرب. "أنتِ مستيقظة" جاء صوته عبر الظلام، عائداً بلا شك إلى رولف تيتوس.
"هل بقيت؟" قلت وأنا أبادله العناق واستنشق رائحته الرجولية المميزة من صدره.
تنهد "مؤخراً يصعب علي الابتعاد عنك".
"ه
















