"الألفا وصلوا" أبلغت «دي» بوجه غير سعيد.
سألت بفضول: "ما الخطب؟"
بينما كانت تهم بفتح فمها، هزت أليكسا رأسها لتسكتها. رفعتُ حاجبي، مما جعلها تزفر بقوة وكأنها تفكر في كيفية إيصال الأمر لي.
تحدثت أليكسا أخيراً: "العديد من الألفا بلا عقول، إنهم ضيقو الأفق ولا يترددون في إهانتكِ". في الغرفة، كانت أليكسا ودي فقط ترافقانني دائماً، أما الحراس الثلاثة الإضافيون فكانوا يتواجدون دائماً عندما أخرج من الغرفة،
















