بعد نصف ساعة، انتقلنا إلى الطائرة التي أعدها تيتوس لنا. عند نزولنا من السيارة نظرت إلى ميليسا التي كانت تنظر إليّ أيضاً.
اقتربت منها ببطء "هل تشعرين بشيء غريب؟" سألت بهدوء بينما واصلت المشي نحو الطائرة.
اكتفت بالإيماء وهي تختلس النظر إليّ وكأنها تخبرني ألا أتحدث هنا.
التقطت الحقيبة التي أخبرت أليكسا بإحضارها وأعطيتها لميليسا التي رفعت حاجبها بحيرة.
"تنكرك" قلت وفتحت الحقيبة لتجد شعراً مستعاراً يمك
















