لم أعد إلى الحفل وتوجهت مباشرة إلى غرفتي، غير مبالية بما سيفكر فيه الناس، فهم أحرار في التفكير بما يريدون.
يمكنهم اعتباري متغطرسة لأن رفيقي هو ملك الألفا، أنا حقاً لا أهتم.
يا إلهي، ماذا حدث؟ لماذا هو هكذا فجأة؟
لا يزال الانزعاج يملؤني، أغلقت باب غرفتي بقوة وصرخت بصوت عالٍ بسبب الموقف الذي حدث اليوم.
5 سنوات وأنا أحاول أن أكون كما أنا الآن، أقوى دون الحاجة للبكاء على سوء حظي، فجاء هو وحطم جداري مر
















