استيقظت على رائحة الطعام، فجلست قبل أن ألتقط ملابسي وأخرج لأرى الإفطار قد قُدم بالفعل على طاولة الطعام في غرفتنا بالفندق.
"ما هذا؟" همست بابتسامة قبل أن آخذ قطعة صغيرة من الخبز وآكلها.
لم يكن تيتوس هناك عندما استيقظت، وشهقت في مفاجأة عندما شعرت بعناق من الخلف ورائحة جسده المسكرة تغلفني.
جاء صوته منخفضاً في أذني: "صباح الخير يا حبيبتي".
"صباح النور.." قلت مبتسمة دون أن ألتفت، "ما هذا؟ اعتقدت أننا ن
















