من منظور رولف تايتوس
كليك...
نظرت أليكسا في عيني مباشرة وهي تخرج من غرفة المستشفى حيث كانت رفيقتي تُعالج، وهي تحني رأسها باحترام لي.
نعم، كنتُ قد بقيتُ في غرفة الانتظار أمام غرفة غوين منذ أن اكتشفتُ أن وجودي تسبب لها في الذعر بتلك الطريقة، لذا طلب مني الطبيب، من أجل صحة المريضة، أن أبقى بعيداً عن طريقها حتى يحين الوقت المناسب.
لم يكن أمامي سوى الانصياع له من أجل صحة رفيقتي، لذا اتبعتُ طلبه بطاعة و
















