~إيان~
كيف انتهى بي الأمر بالضبط في هذا الوضع؟ ظننت أنني وغد بارد القلب، عديم الرحمة. إذا كانت لكل قصة وجهان، كنت أعتبر نفسي الوغد في كليهما.
منذ متى أصبحت منقذها؟
دموع دافئة تسيل على وجهها، وعيناها تحثانني على عدم إبعادها. تلك العيون تثير الكثير من المشاعر بداخلي. إبعادها كان آخر شيء يخطر ببالي عندما ركضت إلى ذراعي.
ما الذي يميزها؟
مجرد رؤية داميان يضع يديه عليها جعلني أفقد صوابي. لا يمكنني أن أس
















