أيدن:
أراقب من النافذة بينما تركض "هانا" عائدة إلى منزلها. يا إلهي، بدت فاتنة جدًا بشعرها المُبعثر، واحمرار وجنتيها، وتلعثمها بعذرها السخيف مع تلك النظرة المتحدية في عينيها الرماديتين.
بمجرد أن رأيتها، عرفت بالضبط ما كانت تفعله في تلك الشجرة. منذ أن بلغت الثامنة عشرة، وهي ترسل لي نظرات "جامحة" يصعب تجاهلها أكثر فأكثر، خاصة عندما تقف على عشب منزلي بقميص قصير يكاد يكون شفافًا، مما يمنحني رؤية مذهلة


![رغبات خام [اشتهني بعمق]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fcos.ficspire.com%2F2025%2F08%2F27%2F7171c3a2783e4da483011ad6a35210b3.jpg&w=384&q=75)







![رغبات خام [اشتهني بعمق]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fcos.ficspire.com%2F2025%2F08%2F27%2F7171c3a2783e4da483011ad6a35210b3.jpg&w=128&q=75)





