"يا ماثيو، لا يمكنك فعل هذا. لا أعرف كم مرة يجب أن أخبرك. لا يمكننا أن نكون معًا. أنت وأنا لا يمكن أن نكون." أقول له بعد بضع دقائق من انطلاق سيارة الأجرة. لا يجيب. "لماذا تفعل هذا؟" أسأله مرة أخرى. يحملني ويجلسني على حجره مواجهةً له.
"تباً، ألا تفهمين؟ أنتِ ملكي. لن يمتلكك رجل آخر أبدًا."
رائحة خشب الصندل خاصته تعانقني، تجعلني أذوب وأشعر بضعف في ركبتي. يمسك وجهي بين يديه. يسحق شفتي، لا يكترث لسائق
















