الفصل الحادي والثلاثون •ألكسندر• في اللحظة التي مشت فيها سكارليت نحوي بذلك الثوب السباحة وقميص فضفاض للغاية ورقيق، والذي لم ينجح في إخفاء ما تحته، علمت أنني انتهيت. وعندما طلبت منها أن تخلع القميص وفعلت، مت، وذهبت إلى الجنة وعدت. كانت أكثر امرأة مثيرة رأيتها عيني على الإطلاق، ولم أخجل من الاعتراف بذلك. "أنتِ مثيرة بشكل لعنة، يا سكارليت. قد تكونين نهايتي." قلت، وشاهدت وجهها يتحول إلى اللون الأحمر.