الفصل الثاني والعشرون
|اليوم التالي|
•سكارليت•
فتحت عيني ببطء، نور الصباح الدافئ يتخلل الستائر ويلقي بضوء لطيف في الغرفة. ومع عودة وعيي، تمددت وتثاءبت، وشعرت بآثار النوم لا تزال عالقة في ذهني.
جلست ونظرت إلى جانبي لأرى أن ألكسندر كان لا يزال نائماً بعمق، وشخيرات خفيفة تتسرب من شفتيه الوردية المتدلية. الحاجز الذي وضعته بيننا الليلة الماضية قد تم اختراقه وجسده الكبير والعضلي ينام الآن على جانبي من ا
















