الفصل السادس والتسعون
• سكارليت •
تسللت أشعة شمس الصباح عبر الستائر، لتلقي بضوء ناعم حول الغرفة. رمشت ببطء، تاركة هدوء اللحظة يغمرني. ذراع ألكسندر ملتفة حول خصري في حماية، وتنفسه المنتظم عزف لحنًا مريحًا بجانبي. أصبحت هذه الصباحات الهادئة كنوزًا نادرة وسط اضطرابات حياتنا.
تسللت بهدوء من السرير، وتوقفت للحظة لأستمتع بالصمت قبل أن أتجه إلى المطبخ. بينما كنت أسير في المنزل، لاحظت الإجراءات الأمنية ال
















