## الفصل الثمانون
•ألكسندر•
بينما كنتُ أخرج من غرفة النوم، قبضتُ على هاتف سكارليت في يدي. كانت عضلاتي متوترة وأنا في طريقي إلى مكتبي المنزلي.
اقتحمتُ مكتبي، وأغلقتُ الباب خلفي بعنف. تردد صدى الصوت في الغرفة، متنفسًا للغضب والتوتر المتراكمين بداخلي. تجولتُ جيئة وذهابًا، وعقلي يتسابق بالأفكار حول من يمكن أن يكون قد أرسل تلك الرسالة. قبضتُ على قبضتي وفتحتها مرارًا وتكرارًا، وجسدي متوتر بغضب مكبوت.
كي
















