أرادت جيسيكا أن تأخذ حمامًا دافئًا، لكنها لجأت إلى حمام بارد لتوقظ نفسها من الأحلام التي كانت تراودها.
هل كانت مفتونة بجسد زافيير فحسب؟ ظنت أنها لن تتجاوز بيرك أبدًا. وبينما كانت تفكر في بيرك، اشتد ضيق صدرها. غمرت ذكريات جميلة بينها وبين حبيبها في المدرسة الثانوية ذهنها.
انتقل ذهنها إلى يوم الزفاف الذي كان قبل أسبوعين بالكاد. كيف تخلى عنها قبل أن يتمكنا من ربط أنفسنا بالزواج المقدس.
تتذكر كيف انتظ
















