في المستشفى، كان عليّ أن أجتاز سلسلة من العقبات لأصل إلى غرفتها. لم يبدُ أن حقيقة أنهم هم من اتصل بمنزلي بهذه المصيبة تعني أي شيء. اضطررت لاستخدام اسم ذلك المتعاطي لأتجاوز التنين الذي يقف على المكتب، لقد انضمت إلى قائمة الأشخاص المزعجين لديّ أيضًا.
في الغرفة، لا أعرف ما الذي كنت أتوقع أن أجده. لقد صنعت صورة لهذه المرأة في رأسي كنوع من الوحش، ولكن في السرير، كل ما رأيته هو امرأة شابة تبدو غير مؤذية
















