كان إسحاق عاجزًا. كانت ياسمين كطفلة شقية، مما جعله يشعر بالضيق.
كان يحدق في ياسمين لأنه لم يكن يريدها أن تعبث بأشياء نيل. بدا الأمر وكأنها تعتقد نفسها حقًا فردًا من عائلة جاكسون.
عندما رأى أن ياسمين قد خرجت من المكتب، قرر تجاهلها وذهب لتحية جينا.
تجولت ياسمين في المنزل وتسللت عائدة إلى المكتب. فتحت الدرج، وعثرت على ذلك الصندوق، وألقته على الأرض بغضب، ودسته بقدمها.
فكرت: "لا بد أن ما أعطته تلك العا
















