🌿منظور رؤية لوك🌿
أشير يحدق بي بينما تبدو ليلي مرتبكة. "ماذا تعني أن هذا خطأك، أنت لم تكن من قاد السيارة وصدمها." كان أشير أول من كسر الصمت المحرج.
أدفع ظهري إلى أبعد ما يمكن في الكرسي الخشبي غير المريح. أتنهد. "إنها حامل." وهناك، لقد قلتها.
تتحول تعابير وجوههم إلى صدمة. "لقد أتت إلى شقتي لإجراء الاختبار. قلت بعض الهراء الغبي الذي أندم عليه. لو أنني أبقيت فمي مغلقًا، لما كانت غادرت."
"إنها حامل؟"
















