تتوقف ألُوديا عن الحديث عن عائشة. تعتقد أنه من الأفضل عدم التحدث عنها. "ريتا، كم الساعة الآن؟" تسأل ريتا. تنظر ريتا إلى ساعتها وتخبرها أن الساعة الثالثة بعد الظهر بالفعل. تصدم ألُوديا، لأنه حان الوقت بالفعل لإيقاظ فين. تضحك ريتا عليها وهي تركض إلى الطابق العلوي لإيقاظه. روتينها هو ترك فين ينام بعد الغداء، وإيقاظه في الساعة الثالثة بعد الظهر، حتى لا يسهر في الليل. "إنها حقًا أم الآن." تقول ريتا وته