بينما هي تفكر في غرفتها، قرر جن التحدث إليها. طرق بابها.
"تفضل." قالت فقط.
سمعها جن وفتح الباب. لم تلتفت ألُوديا، لكنها اعتقدت أنها ريتا ولم تكن تعلم أنه جن.
"ريتا، هيا، أنا بخير. لا تقلقي عليّ." قالت.
أصدر جن صوتًا خفيفًا ثم تحدث بأنه ليس ريتا. سماع ألُوديا صوته جعلها تصاب بالصدمة. استدارت وعيناها اتسعتا وهي ترى جن ينظر إليها الآن، بحرج شديد.
"آه، آسفة. جن، ماذا تفعل هنا؟" ابتلعت ريقها بصعوبة وتص
















