عندما عادت واندا إلى منزل عائلة لي وبحوزتها حقيبتان مليئتان بالزلابية، وجدت والدتها تحتسي الشاي وتتبادل أطراف الحديث مع جين في غرفة المعيشة. كان المشهد يفوق أحلامها الجامحة.
عند سماع خطوات، رفعت جين رأسها. عندما رأت أنها هي، لمعت نظرة ساخرة في عينيها. "جوان، ابنتك قد عادت."
وردًا على ذلك، وضعت جوان فنجانًا من الشاي النادر النفيس، واستدارت لتنظر إلى واندا بجدية بالغة.
لم تستطع واندا فهم النظرة التي
















