بعد أن أخذت واندا جوشوا في نزهته المسائية في التاسعة، ذهب للاستحمام، واغتنمت هي هذه الفرصة لتخرج ثلاثة مسودات من حقيبتها. فتحت الباب، وتسللت خارج الغرفة.
صعدت إلى الطابق الثالث، مملكة سيلاس.
طرق، طرق، طرق... نقرت بخفة على بابه، ثم وقفت تنتظر والوثائق في يدها.
بعد فترة وجيزة، انفتح الباب ليظهر سيلاس نصف عارٍ، ومنشفة ملفوفة بشكل فضفاض حول الجزء السفلي من جسده. استطاعت أن تميز كل تفاصيل عضلات بطنه ال
















