"أين كنت يا إبراهيم؟" سألته رالف بقلق وهي تنظر إلى الملك الذي كان كله ابتسامات وكأنه فاز بالجائزة الكبرى. كان سعيدًا على غير العادة، وهذا جعل ملكته تتساءل عما فعله هذه المرة ومن الذي أغضبه. شمته لكن لم يكن هناك أي رائحة أخرى عليه غير رائحتها، مما زاد فضولها. لم يكن الملك سعيدًا أبدًا بهذا القدر بغض النظر عن الوقت، وكان من الواضح أن هناك ما هو أكثر من مجرد إتمام رابطة الزواج.
"هنا وهناك... على أي ح
















