"ميروسلاف..." بدأ ألفا بشير، وكأنه يريد أن يقول للملك أن هذا غير ضروري. كانت هناك مخاطر كثيرة بالفعل وكانت هناك رهانات كثيرة تحتاج إلى التعامل معها بحذر. عرف بشير أن هذا لن يسير في اتجاه أفضل. كان يعلم أن كل هذا مجرد إطلاق نار على قدمه، ويا له من شيء جعله أكثر ارتباكًا.
"أتت إليكِ بصفقة... عليك أن تستمر في الكلام، لأنك إذا لم تفعل، فقد أعتبرك عدوًا؛ ولن يراك شعبك مرة أخرى. أنت أكثر من أي شخص آخر ت
















