لعق لافيت الدم البكر من أظافره الطويلة. ارتعش من الطاقة التي تفتحت فجأة في أحشائه. من غير المألوف أن تُلقى عذراء في الثالثة والعشرين من عمرها في حضنه بهذه الطريقة. ليس أنه كان يشتكي، بل كان يفكر في الصفقة التي أبرمها في الجحيم مع ملكة الفودو.
كان يعلم في أعماق جسده المتعطش للدماء أنه كان خائفًا من الملكة. كانت تنظر إلى عينيه الخالدتين ويمكنها قراءة كل أفكاره. لم يكن لديه أي قوة إقناع عليها وكان ذك
![رغبات خام [اشتهني بعمق]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fcos.ficspire.com%2F2025%2F08%2F27%2F7171c3a2783e4da483011ad6a35210b3.jpg&w=384&q=75)















