غمرتها ذكريات تعليقها لباسها الداخلي على المقبض في كل مرة تدخل فيها منزله. بعد الليلة الأولى التي أمضياها معًا، وضع قاعدة بأنها لن ترتدي لباسًا داخليًا داخل منزله... أبدًا. من ذلك الوقت فصاعدًا، كانت تدخل منزله وتنزع لباسها الداخلي على الفور قبل تعليقه على المقبض. تذكرت بوضوح الإثارة التي كانت تسري في جسدها في كل مرة تبتعد فيها عن الباب، وهي تعلم أن عورتها مكشوفة وتنتظر اهتمامه.
أمسك ميكي بيدها وا
![رغبات خام [اشتهني بعمق]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fcos.ficspire.com%2F2025%2F08%2F27%2F7171c3a2783e4da483011ad6a35210b3.jpg&w=384&q=75)















