بيدين مرتعشتين، أنزلت سروالها الداخلي أسفل ساقيها وخرجت منه، صوت صغير في دماغها يصرخ عليها أن تتوقف، وأن أكسل سيجعلها أضحوكة ككل الرجال الآخرين، لكن روزا لم تستطع التوقف.
قبضت على قطعة الدانتيل الصغيرة في قبضتها، وخرجت من الكشك، وقع نظري على وجهي الشاحب وأنا أمر أمام المرآة.
بقعتان من اللون الأحمر تعلوان وجنتيها، لكن بقية وجهي كانت بيضاء كالجير، وكأنها رأت شبحًا للتو، هزت رأسها وسوت شعرها بيدها ال
![رغبات خام [اشتهني بعمق]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fcos.ficspire.com%2F2025%2F08%2F27%2F7171c3a2783e4da483011ad6a35210b3.jpg&w=384&q=75)















