"هل ظننتِ حقًا أننا سنسمح لهم بالإفلات بفعلتهم؟" حدّقتُ في الفيديو أمامي، غير قادرة على تصديق أنني أملك دليل براءتي بين يدي. لم تكن مايا وسام يمزحان عندما قالا إنهما سيثبتان للعالم أجمع أنني لستُ الوحش الذي صوروني به. لم يكتفيا بإثبات أنني لم أغش، بل فندا كل اتهام وُجه إليّ.
بعد أسبوع من طلاقي، بدأت الصور تنتشر على الإنترنت. اضطررتُ إلى إلغاء تنشيط جميع حساباتي على وسائل التواصل الاجتماعي وتغيير ر
















