لم تسعفني الكلمات للتعبير عما كنت أشعر به. لم أصدق عيني. بعد كل تلك السنوات، كنت أخيراً أقف أمام منزل طفولتي، وكان كل ذلك بفضل جوليان.
عجزت عن الكلام، ولم أستطع أن أخبره كم كنت ممتنة لأنني أخيراً هنا. عندما عدت من نيو جيرسي، كنت أتجنب المرور بحيّه لأنني لم أستطع أن أتحمل رؤية المنزل الذي أحببته أكثر من أي شيء آخر وعدم القدرة على الدخول إليه لأنه ببساطة لم يعد ملكي.
لقد صنعت أجمل ذكريات طفولتي في ذ
















