قبل أن أدرك ذلك، حلّت الذكرى السنوية الأولى لزواجنا أخيراً، اليوم الذي كنت أنتظره بفارغ الصبر. كنت أخطط لإخبار إيميلي أنني أحبها اليوم. كنت أرغب في فعل ذلك منذ مدة طويلة، لكنني لم أرد أن أصدمها. كان زواجنا رائعاً، لكن جزءاً مني كان خائفاً من أنها قد تنتظر انتهاء العامين لطلب الطلاق. كنت أفعل كل ما بوسعي لمنعها من التفكير في إنهاء علاقتنا. لقد فُرض عليها الزواج في نهاية المطاف، لكنها كانت تملكني تم
















