كان صدري مثقلاً وكذلك جفوني. كانت أذناي تطنان وكان هناك شعور بعدم الارتياح قد تملكني. قاومت ثقل عيني، وبذلت قصارى جهدي لفتحهما، لكنني أغلقتهما على الفور عندما أعميتني أضواء بيضاء ساطعة.
ما الذي كان يجري؟
لم يكن لدينا أضواء بيضاء ساطعة كهذه في المنزل.
على الرغم من الألم الذي سببته الأضواء لعيني، فتحتهما ببطء مرة أخرى ووجدت نفسي في مكان غريب. أين كنت؟ ما هذا الصوت الصاخب؟
نظرت حولي وعندما أدركت أين
















