راقبت خطيبتي الجميلة وهي تدفع ابنتنا بينما كانت تجلس على الأرجوحة. كل شيء كان يسير على ما يرام مؤخرًا. انتقلنا إلى منزلنا الجديد، ولم يكن مجرد قصر ضخم مزين بشكل جيد. كان المكان الذي طالما حلمت بامتلاكه. لحسن الحظ، كنت محظوظًا بما يكفي لتحقيق أمنيتي.
لو أخبرني أحدهم قبل ثلاث سنوات أنني سأقف في منزلي الخاص الذي أملكه مع إيميلي وأننا سنكون سعداء، لكنت ضحكت في وجهه. كنت في حالة مروعة بدونها في حياتي،
















