"يا إلهي،" شتم أدريان وأنا أشق حلق الرجل ببطء، ودمه يغطّي يديّ. راقبته بابتسامة ساخرة، وعيناه تتقلبان ببطء، وقد فارقته الحياة. "لقد نسيتُ كم أنت مُختلّ عقليًا."
ضحكتُ وتوجهتُ إلى المغسلة لأغسل يديّ وأنظف سكيني وأُطهّرها. "كيف تظنّ أنني نجوتُ من السنوات العشر اللعينة الماضية في السجن؟" سألته. "لم يكن ذلك لأني رجلٌ لطيف."
سخر أدريان. "أعلم ذلك أيها الأحمق." ضحكتُ بهدوء. "إلى جانب ذلك، ماذا كنتَ تفعل

![رغبات خام [اشتهني بعمق]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fcos.ficspire.com%2F2025%2F08%2F27%2F7171c3a2783e4da483011ad6a35210b3.jpg&w=384&q=75)







![رغبات خام [اشتهني بعمق]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fcos.ficspire.com%2F2025%2F08%2F27%2F7171c3a2783e4da483011ad6a35210b3.jpg&w=128&q=75)






