لا يرغب أي رجل في امرأة شديدة الذكاء لدرجة تضرها، ورينيه ستورم تتعلم هذه الحقيقة المؤلمة بطريقتها الخاصة. وحيدة، متوترة، وتحت ضغط هائل للحفاظ على الصورة المثالية لتعاون عائلتها، تشعر بالحزن لاضطرارها للعودة إلى منزل خالٍ كل يوم. حياتها العاطفية ميتة، وهي مشغولة للغاية للدخول في علاقة جديدة. ألن يكون الطفل كافيًا؟ طفل يحبها بكل إخلاص. طفل يملأ منزلها بالضحك والحب. بتشجعها بهذه الفكرة، تخطط رينيه لم