"نيكولاس."
لا أستطيع سوى أن أهمس باسمه بينما تتصاعد عواطفي كالإعصار. أرى وجهه الوسيم يصبح ضبابيًا بينما ترحب عيناي بمجموعة جديدة من الدموع.
"راين."
اسمي يخرج من فمه كالموسيقى من شاعر السماء. لقد سحب كل وتر في قلبي ووصل إلى روحي.
أشعر بإبهامه يمسح دموعي وأسمح لنفسي بالاستناد إلى لمسته. لعدة لحظات، لم ينطق أي منا بكلمة واحدة وشعرنا ببعضنا البعض من خلال وسيلة الصمت.
"كيف تشعر؟" أقرر كسر الصمت بالسؤال
















