بعد خمس سنوات...
استيقظت على قبلات رطبة في وادي نهديّ ويد تدلك ببطء مهبلي المتألم بالفعل. تقوّس ظهري مع تدفق المتعة عبر خلايا جسدي.
"امم... نيك، أرجوكِ." أتوه باسم زوجي، والشفتان اللتان تمتصان بطني تصعدان لتطالبان بشفتيّ بينما يأتي بين ساقيّ، وصلابته تدفعني من الداخل، وهو ما يكفي لإرسالي إلى الحافة مرة أخرى.
"صباح الخير يا حبيبتي." يهمس بصوت عميق أجش، صباحه وسيم ومثير يدعوني إلى المطالبة به ملكًا
















