لم يتمكن أي منهما من فهم الوضع. لم تستطع ليندا كبح إحباطها، فاتصلت بريس. في تلك اللحظة، كان ريس يتناول العشاء في مطعم مع أصدقائه، يتحدث بشرود دون تفقد هواتفهم.
عندما سمع ريس رنين هاتفه، أجاب: "ما الأمر؟"
ردت ليندا، الغاضبة من لهجته العادية: "أريد أن أسألك نفس السؤال."
سألته، كلماتها تتدفق: "ألا تثق بي حقًا؟ أنت تخفي عني كل شيء، وهذا كثير جدًا."
اليوم، كانت ليندا غارقة في الشائعات التي لا هوادة فيه
















