في الفناء.
توضأ الآخرون وعادوا إلى غرفهم ليستريحوا.
استلقت سيينا على السرير وهي تفكر فيما حدث خلال اليوم.
تساءلت عما إذا كان أي شخص من الخارج قد حاول التنقيب عن علاقتهما.
كانت قلقة وخائفة من هذا.
كلما فكرت في الأمر، كلما شعرت بالظلم. التقطت هاتفها وأرسلت رسالة إلى جامار.
بعد أن رأى جامار الرسالة، نهض وفتح الباب وخرج.
رأى سيينا واقفة تحت شجرة التين في الفناء.
مشى نحوها. "سيينا، ما الأمر؟"
عندما رأت
















