من بين شركات الترفيه الثلاث الكبرى، بالإضافة إلى "جينكينز إنترتينمنت" و "ستار إنترتينمنت"، كانت هناك أيضًا "مونارك إنترتينمنت".
كان رئيس "مونارك إنترتينمنت" رجلًا في الثلاثينيات من عمره، يشع هالة من الرقي. بعد سماعه المعلومات التي جمعها مساعده، ارتسمت على وجه "إيفور لولين" نظرة دهشة.
قال: "لم أتوقع أبدًا أن يكون الأمر هكذا"، متسائلًا عن سبب اصطحاب "برايان" فريقه إلى استوديو صغير نسبيًا وغير معروف.
















