إستلقى إيليا ببطء على السرير بجوارها، وسحبها إلى صدره ووضع قبلة ناعمة على جبينها. أسند ذقنه على رأسها، ولم يتحدث أي منهما، فالعبء الهائل لما فعلاه للتو كان واضحًا في أذهانهما.
لم يندم أي منهما على ذلك، حتى لو كانا يفترض أنهما أخوان غير شقيقين وإذا اكتشف أي شخص في الوطن ذلك فسيسبب مشاكل لم يهتم بها إيليا، أراد سكارليت بجانبه. أرادها أن تكون لونا له... إذا ظهر رفيقها فلن يتردد في تمزيق قلبه. حقيقة أ
















