أرادته وهي أرادته. لا شيء آخر مهم، في الوقت الحالي. تلاشى القلق والهم، لم يعودا أخًا وأختًا غير شقيقين بل روحين تجمعهما رابطة لا يستطيعان التعبير عنها بالكلمات. هذا كان كافيًا.
تأوهت سكارليت بهدوء على شفتيه، وأحكمت ساقيها حول خصره وهما يتبادلان قبلات حارقة. تجولت يداها على جسده بنهم بينما انزلقت يده أسفل وركيها وضغطت على مؤخرتها، بينما كانت الأخرى تطوق عنقها. كانت أجسادهما تعج بشرارات المتعة، والح
















