من وجهة نظر كاي:
"أحتاجك. أحتاجك بشدة بداخلي"، لهثت وأنا أرى دومينيك يعمل على قضيبى بفمه اللذيذ.
ابتسم دومينيك باستخفاف وواصل مداعبة عضوي بلسانه المستفز وكأنه لم يسمعني أتوسل للتو.
إنه يغيظني!
لكني أحتاجه.
أحتاجه بشدة.
لماذا لا يعطيني ما أريد؟
"أرجوك يا أبي"، أنتحبت وهو يسرع فجأة من وتيرته على طول قضيبى.
قبضت على شعره بكلتا يدي وأجبرته على النظر إلى عيني المتوسلتين.
"أرجوك"، همست لكن دومينيك جمع م
















