من وجهة نظر دومينيك:
"دومز!"، عانقتني بيلا وهي تنتحب بمجرد أن وطأت قدمي مسكننا بعد اجتماع عشائري في أحد مطاعمي مع كبار الشخصيات والمحاربين بخصوص خطة أمن حماية رفيقي والمدينة بأكملها، بشكل عام، الآن بعد أن كان والدي اللعين يدفع بقوة بجدول أعماله للعثور علي.
"يا صغيرتي"، غمغمت بينما عانقتها بدورها بعد أن قفزت بين ذراعي، وعانقت عنقي كما لو كانت حياتها تعتمد على ذلك ولفّت ساقيها حول جذعي بقبضة محكمة.
















