**من وجهة نظر كاي:**
"نعم، نود الزواج بك يا كاي غرايسون. نحبك كثيراً!! هل تتزوجنا وتجعلنا أسعد المخلوقات في هذا العالم؟"
هكذا كُتب على اللافتة.
"حسناً؟" خاطبني رفيقا روحي ذهنياً بعصبية، يحثانني على الإجابة.
الآن، ذاب الجانب الملائكي مني أمام هذه اللفتة اللطيفة من رفيقي روحي المحبين، لكن الجانب الشيطاني كان حريصاً على الانتقام لعقاب حلقة العضو الذكري ليلة أمس، ولتأخرهما عن حصتي اليوم، على الرغم من
















