**من وجهة نظر زيك:**
خرجتُ من الحمام - ساخنًا جدًا، لا أرتدي شيئًا سوى منشفة صغيرة تلتف حول جذعي، تخفي الضروريات فقط، وأخرى استخدمتها لتجفيف شعري.
همهمتُ بمرح وأنا أجفف شعري، غارقًا في عالمي الخاص بعد خروجي أخيرًا من جناح العلاج.
لم يكن لدي أي نية للعودة إلى تلك المنطقة النظيفة الصارخة، ذات الرائحة الغثيانية، البيضاء النقية مرة أخرى، إلا إذا كان ذلك ضروريًا للغاية. كيف لي أن أعرف أن أنشطة اليوم يم
















