وجهة نظر بيلا
"لقد نسيتموني"، عبست وأنا أشاهد هذين الوسيمين وهما يضعان أغراضهما في أماكنها.
ضحك دومينيك قائلاً: "اشتقتنا إليكِ كثيراً يا حبيبتي، وكاي هنا لم يتوقف عن التذمر بشأن مدى اشتياقه إليكِ. أقسم أنني لو لم أكن حبيبه، لدفنته هناك وعدت إليكِ"، وتلقى صفعة مستحقة على رأسه من الأستاذ الشاب.
رد كاي وهو يقلب عينيه: "ولماذا لا تخبرها كيف ارتطم رأسك السميك اللعين بالحائط عندما ذكرت أنني سأقود السيار
















