وجهة نظر دومينيك
لم أستطع منع نفسي من تغطية وجه رفيقي بالقبلات حتى وهو نائم بهدوء وعمق بين ذراعي.
الحب الذي شعرت به تجاهه في تلك اللحظة كان لا يوصف، وشعرت برغبة في خنقه بقبلات مليئة بالحب قدر ما أستطيع.
استقرت الملكة الأم بالقرب منا بينما كنت أحمل البيتا المرهق بين ذراعي وأمسد شعره بلطف بينما أبتسم بحنان له.
قالت بهدوء وهي تداعب رأسه: "إنه يفتقدكما، لكنه يحتاج إلى بعض المساحة والوقت. إنه مرتبك الآ
















