من وجهة نظر كاي:
سحبت قدميّ بتعب عائدًا إلى مسكني الجامعي بقلب مثقل، لكنني رفضت أن أخمد وميض الأمل الذي لا يزال يراودني في استعادة رفيقتي.
حتى دومينيك اتصل ليخبرني بأنه لن يتمكن من المجيء إلى مسكننا الليلة لأنه كان منهمكًا في أمر يتعلق بحادثة تسريب الفيديو. اكتفيت بالهمهمة ردًا عليه، وحاول ملك مصاصي الدماء أن يرفع معنوياتي بالتهكم عليّ بأنه سيستبدل دعوتي غدًا في الليل، وأنه لا يستطيع الانتظار لرؤي
















