"ربما يجب أن نلغي العشاء الليلة يا بليك، سأتصل بك غدًا." كان على وشك المجادلة لذا قالت: "أرجوك."
"حسنًا." قال. "أراك غدًا." انحنى ليقبلها على فمها، وبشكل غريزي حركت رأسها، وانتهى الأمر بملامسة شفتيه لخدها.
"ما الذي بحق الجحيم تظن أنك تفعله!" صرخت به عندما غادر بليك. "لقد طلبت منك أن تبقى بعيدًا عن حياتي الخاصة."
هز كتفيه. "لم أفعل شيئًا."
"اخرج!" صرخت بهدوء. "الآن."
"لماذا أدرت رأسك عندما حاول تقب
















