"ومع ذلك استقبلتها بترحاب حار." لفت آبي ذراعيها حول عنقه ودفنت وجهها في حلقه.
"إنها ضيفتنا، لا يمكنني أن أكون أقل من ودود."
قالت آبي وهي تلتقي عينيه مرة أخرى: "يبدو أنها لا تزال تريد استعادتك."
"أعلم. جاءت لرؤيتي في اليوم الذي وصلتِ فيه. كنت مشغولاً بالاستحمام عندما تسللت إلى غرفتي دون علمي."
صرخت آبي: "ماذا! لماذا تخبرني بهذا الآن؟ يا لوقاحة هذه المرأة، وكنت أحاول أن أكون محترمة ولا أفسد ليلة صوف
















