## اللورد الأكبر زابير
عم الصمت الغرفة. كان الناس في ذهول تام لدرجة أنهم لم يتمكنوا من إيجاد أصواتهم، أفواههم فاغرة في حالة من عدم التصديق. حتى اللوردات الكبار ارتدوا تعبيرات صدمة مطلقة.
ثم اندلعت الفوضى في كل زاوية. امتلأ الجو بسيل من الأصوات، تطرح أسئلة لا يملك أحد إجابات لها.
"ماذا حدث للتو!؟"
"هل هذا حقًا وحش الملك!؟"
"كيف يمكن أن يكون هذا!؟"
على الرغم من اختلاف كلماتهم، إلا أن السؤال ال
















